خاص
طالب سواق شاحنات في الشركات الحكومية العاملين على نقل مواد السلة الغذائية بإلغاء الإجراءات المعقدة المتبعة في التعامل معهم، وعبروا عن استيائهم وعدم إستعدادهم للعمل في ميناء أم قصر لصعوبة تطبيق أنظمة الأتمتة الجديدة مما دفعهم الى التوقف عن العمل والمطالبة بإلغاء تلك الإجراءات.
وتشير المعلومات الى وجود مخاطر كبيرة بعد بقاء المواد مكدسة في الميناء وإحتمال تعرضها لتلف في ظل حرارة أجواء البصرة المرتفعة، وفي شهر تموز خاصة.
ويرى مراقبون إن بعض الجهات تريد استغلال هذا الأمر للترويج ضد مديرة الشركة العامة لإستيراد المواد الغذائية وبشكل متعمد.
