بغداد اليوم – بغداد
عادت جرائم “النحر” إلى واجهة الرأي العام العراقي بعد حادثة مأساوية جديدة راح ضحيتها طفل لا يتجاوز الخامسة من عمره في إحدى مدن نينوى، ليُضاف اسمه إلى قائمة ضحايا أبرياء قُتلوا بطرق وحشية خلال الأشهر الأخيرة.
الحادثة لم تكن الأولى، ولن تكون الأخيرة، وفق ما يحذّر منه مختصون في مجال حقوق الإنسان، الذين يرون أن المجتمع العراقي يمرّ بحالة اضطراب نفسي وأخلاقي عميق يتطلب استجابة عاجلة وشاملة.
جريمة نينوى… مشهد متكرّر بطقوس مرعبة
مركز العراق لحقوق الإنسان