تداعيات دعوة مقتدى الصدر للمقاطعة تُعيد ترتيب المشهد السياسي والانتخابي
تجدد الجدل السياسي بعد دعوة زعيم التيار الوطني مقتدى الصدر لمقاطعة الانتخابات المقررة في 11 تشرين الثاني 2025، وهو موقف اعتبره مراقبون أنه قد يؤثر على نسب المشاركة خصوصاً في بغداد والمحافظات الجنوبية.
ذكر عدد من المحللين أن المقاطعة قد تُفضي إلى تشتت أصوات وتقليص شرعية النتائج لدى شرائح واسعة من الجمهور، فيما يرى آخرون أنها خطوة احتجاجية تهدف للضغط من أجل إصلاحات عميقة بالنظام السياسي. التوقعات تتباين بين تغيير محدود في التوازنات الكبرى وبين حدوث إعادة ترتيب في تمثيل القوى السياسية على مستوى المحافظات المختلطة.




















