كد الأمين العام لحركة عصائب أهل الحق قيس الخزعلي أن التطورات الجارية في المنطقة أخطر من مقدمات أحداث عام 2014 التي سبقت ظهور داعش، مبيناً أن الضغوط الخارجية ضد تشريع قانون الحشد الشعبي وصلت إلى مستويات “خطيرة للغاية”.
وقال الخزعلي إن “الإصرار على حل الحشد أو دمجه يعكس وجود مشروع لا يمكن أن يتحقق بوجوده”، مشدداً على أن “من يطالب بحل الحشد الشعبي يسعى لسحب الضمان الأساسي للعراق”.