قضية الدكتورة بان.. الحقيقة بين العاطفة والرقميات والقضاء

حسين صادق22 أغسطس 2025آخر تحديث :
قضية الدكتورة بان.. الحقيقة بين العاطفة والرقميات والقضاء

كشفت دراسة علمية سابقة عن ثلاثة مستويات لحقيقة قضية الدكتورة بان التي أثارت جدلاً واسعاً في الرأي العام العراقي:

 

الحقيقة العاطفية تمثلت في رفض الجمهور لرواية الانتحار وتبنّي فرضية القتل بدافع الصدمة والتعاطف.

 

الحقيقة الرقمية صاغتها التسريبات والخوارزميات عبر “محكمة بديلة” غذّت فرضية الجريمة.

 

الحقيقة القضائية أُعلنت بقرار رسمي أكد الانتحار وأغلق الملف قانونياً لكنه فاجأ الجمهور.

وخلصت الدراسة إلى أن “الحقيقة اليوم لم تعد تعكس الواقع وحده، بل تُبنى من العاطفة والرقميات والسلطة”.

اترك تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *


شروط التعليق :

عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

عاجل ...

نستخدم ملفات الكوكيز لنسهل عليك استخدام موقعنا الإلكتروني ونكيف المحتوى والإعلانات وفقا لمتطلباتك واحتياجاتك الخاصة، لتوفير ميزات وسائل التواصل الاجتماعية ولتحليل حركة الزيارات لدينا...لمعرفة المزيد

موافق