كشفت دراسة علمية سابقة عن ثلاثة مستويات لحقيقة قضية الدكتورة بان التي أثارت جدلاً واسعاً في الرأي العام العراقي:
الحقيقة العاطفية تمثلت في رفض الجمهور لرواية الانتحار وتبنّي فرضية القتل بدافع الصدمة والتعاطف.
الحقيقة الرقمية صاغتها التسريبات والخوارزميات عبر “محكمة بديلة” غذّت فرضية الجريمة.
الحقيقة القضائية أُعلنت بقرار رسمي أكد الانتحار وأغلق الملف قانونياً لكنه فاجأ الجمهور.
وخلصت الدراسة إلى أن “الحقيقة اليوم لم تعد تعكس الواقع وحده، بل تُبنى من العاطفة والرقميات والسلطة”.