أعلن الكابتن كريم عطية العقابي (تسلسل ٦١، قائمة ٢٤٤) ترشحه لانتخابات مجلس النواب، مؤكداً أن الهدف من هذه الخطوة هو خدمة المواطن بعيداً عن المصالح الشخصية والوعود الزائفة.
سيرة نزيهة وبصمات إنسانية
عُرف العقابي ببساطته وقربه من الناس، حيث قدّم الكثير لأبناء مجتمعه من خلال دعم المحتاجين ومساندتهم، ليترك أثراً واضحاً في حياتهم، وهو ما دفع الكثيرين لوصفه بـ”المرشح الخلوق”.
برنامج انتخابي يرتكز على الإصلاح والخدمات
يتضمن برنامجه الانتخابي مكافحة الفساد بكل أشكاله، وضمان أن يبقى المال العام ملكاً للشعب وحده، إضافةً إلى تحسين الخدمات الأساسية من ماء وكهرباء وطرق، بما يليق بكرامة المواطن العراقي.
دعم الشباب والتعليم والرياضة
يولي العقابي اهتماماً خاصاً بالشباب والرياضة كوسيلة لبناء الأجسام وصناعة العقول وحماية الأجيال من الانحراف، إلى جانب رعاية التعليم ودعم المدارس والمعلمين باعتبارهم الأساس في بناء مجتمع واعٍ.
مساندة الفقراء وتعزيز الوحدة الوطنية
كما أكد التزامه بالوقوف إلى جانب الفقراء والمحتاجين من خلال مبادرات إنسانية تقلل أعباء المعيشة، إلى جانب تقوية النسيج الاجتماعي وتعزيز روح الأخوة والوحدة الوطنية بعيداً عن التفرقة والطائفية.
التفاف جماهيري حول مشروعه الوطني
وأبدى أبناء منطقته دعمهم لترشحه، معتبرين إياه شخصية نزيهة وقريبة من المواطن، مشددين على أن “خدمة الناس عنده ليست شعاراً انتخابياً بل سلوكاً متجذراً”، داعين إلى الالتفاف حول مشروعه الوطني الذي يمثل بارقة أمل لإصلاح الواقع الخدمي والاجتماعي.
