حسين عادل الفتلاوي.. رمز العطاء والبغدادية الأصيلة

حسين صادق17 أكتوبر 2025آخر تحديث :
حسين عادل الفتلاوي.. رمز العطاء والبغدادية الأصيلة

حسين عادل الفتلاوي.. رمز العطاء والبغدادية الأصيلة

 

شخصية فريدة تجمع بين الخبرة العملية والمهنية الوطنية، ومسيرة حافلة بالتضحيات والإنجازات تعكس التزامًا عميقًا بخدمة أهل بغداد ورفع مستوى حياة المواطنين. من ساحات المعارك الوطنية إلى المبادرات المدنية، جسّد حسين عادل الفتلاوي معنى التضحية والانتماء، مؤمنًا بأن خدمة المواطن ليست شعارًا انتخابيًا بل واجب وطني وأخلاقي يُترجم إلى أعمال ملموسة ونتائج حقيقية. المرشح عن تحالف خدمات، القائمة 271، تسلسل 111 عن محافظة بغداد.

 

من ساحات البطولة إلى خدمة المجتمع

 

بدأ الفتلاوي مسيرته الوطنية بالتحاقه بصفوف الحشد الشعبي عام 2014، وشارك في أهم معارك تحرير العراق من الفلوجة والأنبار إلى الموصل وتلعفر وتل عبطة والبعاج والقيروان والحضر، مجسدًا روح التضحية والانتماء للوطن. وأظهر تفانيه في العمل الإنساني من خلال مديرية الجرحى وتأهيل المعاقين والمساهمة في عمليات الإسعاف والإسناد اللوجستي، مؤكدًا أن خدمة الناس جزء لا يتجزأ من مسيرته الوطنية.

 

خبرة عملية ونهج إداري متكامل

 

امتدت خبراته لتشمل إدارة الإسناد والدعم اللوجستي، تقنيات المعلومات، المشتريات والمعاونة، والأجهزة الطبية، ما يمنحه القدرة على التعامل مع التحديات المعقدة في العاصمة، مؤكدًا أن العمل السياسي الحقيقي هو ترجمة الخبرة إلى تحسين حياة المواطن.

 

برنامج انتخابي عملي وملموس

 

يركز الفتلاوي على توفير فرص العمل للشباب، دعم المشاريع الصغيرة، الاهتمام بالجرحى وذوي الاحتياجات الخاصة، والارتقاء بالخدمات الأساسية والبنى التحتية في بغداد والزقفرانية. كما يولي اهتمامًا خاصًا بـ الصحة، التعليم، الرعاية الاجتماعية، والأمن والاستقرار، مع التأكيد أن كل مبادرة وخطة يجب أن تكون واقعية وملموسة على أرض الواقع.

 

بغداد أولًا.. رؤية واضحة للتغيير

 

من الميدان العسكري إلى الساحة المدنية، يواصل حسين عادل الفتلاوي مسيرته ليكون رمزًا للوفاء والالتزام، ومثالًا للمرشح الذي يضع بغداد وأهلها في القلب دائمًا، ويسعى لتطويرها عبر مشاريع حقيقية تعكس العدالة والتنمية والإعمار.

عاجل ...

نستخدم ملفات الكوكيز لنسهل عليك استخدام موقعنا الإلكتروني ونكيف المحتوى والإعلانات وفقا لمتطلباتك واحتياجاتك الخاصة، لتوفير ميزات وسائل التواصل الاجتماعية ولتحليل حركة الزيارات لدينا...لمعرفة المزيد

موافق