أفادت مصادر إعلامية بأن الصحافي اللبناني قاسم حمادة التقط عام 2011 صورة لجثة محفوظة داخل مشرحة سرية في ليبيا، يُعتقد أنها تعود للإمام موسى الصدر الذي اختفى في ظروف غامضة عام 1978 خلال زيارته إلى ليبيا.
وبحسب المعلومات، جرى لاحقاً إخضاع الصورة لخوارزمية متقدمة للتعرف على الوجوه، حيث أظهرت النتائج تطابقاً عالياً مع ملامح الإمام الصدر، ما عزز الشبهات حول هوية الجثة.