الدكتور ظافر العاني… الثبات حين تتغيّر المواقف، والوضوح حين يختلط الصوت بالصدى.

حسين صادق29 أكتوبر 2025آخر تحديث :
الدكتور ظافر العاني… الثبات حين تتغيّر المواقف، والوضوح حين يختلط الصوت بالصدى.

الدكتور ظافر العاني… الثبات حين تتغيّر المواقف، والوضوح حين يختلط الصوت بالصدى.

 

رجل خبر السياسة بكل تفاصيلها، فبقي نزيهًا في خطابه، صادقًا في رؤيته، ووطنيًّا في موقفه.

لم يسعَ إلى منصب بقدر ما سعى إلى كلمة حق، ولم يتردد في قول الحقيقة مهما كان الثمن.

عرفه العراقيون برصانته، وبتوازنه الذي جعل منه صوت العقل في زمن الانفعال، وصوت الوطن في لحظات الانقسام.

 

الدكتور ظافر العاني ليس سياسيًا عابرًا في المشهد، بل هو صفحة مضيئة في مسيرة العمل الوطني؛ حمل همّ الناس في البرلمان، ودافع عن قضاياهم في المحافل، وظلّ يؤمن أن السياسة شرف ومسؤولية وليست وسيلة للربح أو الظهور.

 

منذ بداياته الأولى وحتى اليوم، بقي مخلصًا لمبادئه، وفيًّا لوطنه، ثابتًا على قيم الاعتدال والوسطية، مدافعًا عن وحدة العراق وسيادته، رافضًا لكل ما يمس كرامة الإنسان العراقي.

 

إن اختيارنا للدكتور ظافر العاني ليس صدفة، بل قناعة برجلٍ يضع العراق أولاً، ويعرف أن المستقبل لا يُبنى إلا بالمواقف الصادقة.

 

 

عاجل ...

نستخدم ملفات الكوكيز لنسهل عليك استخدام موقعنا الإلكتروني ونكيف المحتوى والإعلانات وفقا لمتطلباتك واحتياجاتك الخاصة، لتوفير ميزات وسائل التواصل الاجتماعية ولتحليل حركة الزيارات لدينا...لمعرفة المزيد

موافق