الدكتور ظافر العاني… اسم يُضيء بغداد حضورًا وموقفًا.
رجلٌ لم تغره المناصب، ولم تُغيّره الأيام. صوته ظلّ حرًا، وكلمته ظلّت بوصلة وطنية لا تنحرف.
حمل همّ العراق في كل مرحلة، وكان حاضرًا حين غاب الآخرون، ثابتًا حين تردّد الكثيرون.
سياسي بفكر راقٍ، ورجل دولة يعرف أن القيادة مسؤولية قبل أن تكون موقعًا.




















